في هذا الكتاب خواطر دونها طه حسين، من خلالها خاطب صديقه الوفي والمرأة التي أحب في فرنسا، وأساتذته في السوربون معاتباً إياهم عن مراسلته، وناقداً فعلهم هذا الذي يقول في أحد خطاباته أنه نتيجة لما قالته "ألين" المرأة التي أحبته عنه لهم، وهو يصفهم فيما بعد "بالحلفاء" وذلك يؤكد أن مصر بلد طه حسين كانت في تلك الأيام أيام تدوين هذه الخواطر من قبل جيوش الحلفاء.
\:::التحميل:::/